ظمأت الروح ..
ف الظمأ قد أحتل مشارق الأرض و مغاربها
أحتاج .. أن أهتف بإذنيكَ قرباً
تستفيقُ أرضي ولم تجد .. غير
تمتمات ملعونة ل حرفي ..
و صرير قلم بائس
وقلبي الغبيْ الخال من العشق ..
أضحكُ كثيراً حينما ..
أرسمكَ خيالاً بين أوراقي
ويرسمني الواقع ...... وحيدة
ويرسمني الواقع ...... وحيدة
وَ أغنيكَ على أطراف النبض صخباً
أيتها الجدران المحيطة بي
أخضعيْ لأوامر الصمت سخطاً
وفجري سكون صمتكِ بأفواه القهر
وأصرخيْ أكثر علّ من الروح للروح تهدأ
أيتها الجدران المحيطة بي
أخضعيْ لأوامر الصمت سخطاً
وفجري سكون صمتكِ بأفواه القهر
وأصرخيْ أكثر علّ من الروح للروح تهدأ
شدّي زمام ثورتي .. وألعنيْ شوقي
أُؤمنٌ بأنْني مَازلتٌ أمارس عليكَ طقٌوسي
منكَ لم أتب
ولازلتٌ أذنب ذنباً فأستعفر
فأذنب فأستغفر
فأذنب .. أكثر حتى كفرتْ ذنوبيْ
منكَ لم أتب
ولازلتٌ أذنب ذنباً فأستعفر
فأذنب فأستغفر
فأذنب .. أكثر حتى كفرتْ ذنوبيْ