أتنفسكَ أنفاس .. سُــكــر ..
فعانق .. اندثار الجنونـ داخلي . .
فعانق .. اندثار الجنونـ داخلي . .
بِ
!! .. هدوء .. قبل .. العاصفة .. !!
!! .. هدوء .. قبل .. العاصفة .. !!
يا أيها العاشق المغرم الأحمق
ملكت كل ما فيني ..
قلب نابض
وجدان فائض..
وبراكين شوق ..
وبراكين شوق ..
لو هزت ركود الأرض لتلاشت
وأصبحتْ رمـــــــــــاداً
وأصبحتْ رمـــــــــــاداً
كل رذاذ عطره آتٍ يمتشق ذاتي
لأسير خلف هباء حلم أخرس
يُشعل حرقة الوجد الملتهب
يُشعل حرقة الوجد الملتهب
بعود ثقاب في ظلمةِ الدجى
يشتعل برهة وينطفئ برهة أخرى .
يشتعل برهة وينطفئ برهة أخرى .
يشعل فتيل ساقية من الفقد
الموحشة يوخزني بخلج الألم أنيناً
وألتهبُ كلهيب النـار استلذاذا عميقاً
وألتهبُ كلهيب النـار استلذاذا عميقاً
ك اشتعال رحم البحر المسجور ..
وبعد هذا الاحتراق .. !!
س أستبعد كل نقاط الروح عشقاً مذبوحاً ..
وأعاود لفواصل لغتي المترجمةَ
وأعاود لفواصل لغتي المترجمةَ
لتنسج من خيوط العناكب منزلاَ على عتبةِ ذكرى
تتخبطها الأزمنة .. بهيلمـان فريسة
تتخبطها الأزمنة .. بهيلمـان فريسة
تحاول نجاة أجنحتها المكسورة
من ضريعة الوجع .
ومع كل هذا
ومع كل هذا
ها هو منْ أغتال حلمي
يصفعنيْ صفعةَ الحياة ب غيهب الروح
يصفعنيْ صفعةَ الحياة ب غيهب الروح
ولم يزل
في جنونُ ليلي نجماً .. لا يهب ريحاً
لأكون قراراً أزلياً صَادراً بقانون العشق ..
لأكون قراراً أزلياً صَادراً بقانون العشق ..
أنثى هائمة .. لا تُهـد أبداً
أشتـــــــاق إليكَ
كاشتيـــــاق الصحراء القاحلة لأمطارها ..
يصيبني الهوس بكَ
أستنجد بذبذبات الصوت على حنين الماضي
تستوقفني الذكريات على أبواب المشاعر الرامية
كاشتيـــــاق الصحراء القاحلة لأمطارها ..
يصيبني الهوس بكَ
أستنجد بذبذبات الصوت على حنين الماضي
تستوقفني الذكريات على أبواب المشاعر الرامية
عند أخاديد العشق المنسكبة على أطراف رجائي
يحتضنني المكـان
وأعود أظمـأ إليك من جديد
ف خذني إلى حيثما تكون
فمداد صوتي يمتد حيث يرتجيكَ .. باكياَ
أحبكَ لـا أكثر
يحتضنني المكـان
وأعود أظمـأ إليك من جديد
ف خذني إلى حيثما تكون
فمداد صوتي يمتد حيث يرتجيكَ .. باكياَ
أحبكَ لـا أكثر
!